حساين محمد
قبل ما يشد هوار المولودية كانت في الرتبة الثانية،وبالفضل الكبير ديالو رجعت للرتبة الاولى ليتسلط العديد من المتطفلين لي الهدف ديالهم الضرب في شخص هوار لا أقل ولا أكثر حيث بداو يتكلموا وعاجبهم المولودية حتى شدها هوار وبلا منجبدوا علاش…، وبعد مغادرنه لاشهر تسقط المولودية من جديد في عش الصنف الثاني.
ليس غريب عن مدينة يطغى بها اسلوب التهكم على كل ناجح ومسح سكين الفشل في الاخرين وهنا اشير لبعض اشباه السياسين الذين تسلطوا على مدينة زيري بن عطية بعقلية جاهلة مفعمة بالنهب واللذين يواجهون حاليا رفضهم التام من المواطن الوجدي ويحاولون القرب من هوار لما يحمله هذا الاسم من اعمال جليلة واحترام وتقدير لما قدمته هذه العائلة المفعمة بالوطنية الصادقة من انجازات تضامنية واجتماعية قوية جعلت من وجدة عنوان للبر والاحسان منذ القرن الماضي.
فوزي جمال رئيس مولودية وجدة الوحيد تحدث بدون لغة الخشب وصارح الراي العام بحقيقة مرة والواقع الحي للنادي بالتاكيد ان الذي دعم المولودية الوجدية من ماله الخاص بعد البطل محمد بالهاشمي،هو محمد هوار، لا غير.
يبالي بزاف فوجدة لي غالطين فراسهم،وحسابليهم كلام لقهاوي معلومات صحيحة ويزيدو ينشرو فيها وتوصيل معلومات خاطئة للمواطن وهذا تصرف الكسلاء والجبناء وأصحاب الخلفيات وهنا لا أدافع عن هوار او غيره وانما اتعجب لطريقة التعامل كل من يبادر الاصلاح في حين يتم التستر على من ينهبون… .