اعداد:حساين محمد
علامة بارزة في سماء الخير والبر والإحسان يبحث بصدق وإخلاص عن المحتاجين ليواسيهم ويخفف من معاناتهم وآلامهم ، نموذجا في الأخلاق العالية، ابتسامة دائمة، إيمان راسخ عميق بالله تعالى، حريصا على الفعل الإحساني لا يتحدث كثيرا ولكنه يفعل كثيرا وفي صمت.
الحاج ادريس هوار حفظه الله شخصية خالدة لها بصمات راسخة بأعمال مضيئة جعلته نجما مضيئا وهاجاً أضاء لـكثير من القلوب وأسعد كثير من الناس ورسم الاستقرار النفسي والطمأنينة والابتسامات والسعادة على محيا كثير من الناس.
وبحمد الله بلادنا تزخر بهذه النماذج الخيرة المعطاءة فلا زال في الأمة الإسلاميةعظماء كرماء يحملون روح الإسلام يقومون بأعمال الخير في كل الاتجاهات في رحاب فضائل الصدقات وما قيل فيها.
نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله احد، أنه نموذجاً في أعمال الخير ،وان ما يقوم به إلا لوجه الله تقربا الى الله عزا وجل وطالب الأجر والثواب والغفران من رب العباد من الواجب الإلزامي أن نكتب عن مثال هذه الشخصيات الفاضلة التي لها أيادي بيضاء وبصمات راسخة في معالجة ما يعانيه الناس من ألآم ومرارة وأحزان وضيق المعيشة.