إعداد:حساين محمد
“لفيه الفز كيقفز!!!ا”،ولكن هذه المرة كانت القفزة عندك “عوجة”،فمن مضحكات هذا الزمن،لكن ضحك كالبكاء،وحسب ما يتداوله الرأي العام هو استمرار سجين سابق بفضيحة إعداد وكر للدعارة،في غيه حيث نسي فضيحته،ويطلق العنان للسانه الخبيث بوجه أحمر أمام العامة،بدون حياء ويتحدث في المعقول والقانون.
إنه الفقيه في التزنديق وإطلاق البهتان والأكاذيب،واللجوء إلى الحياة الخاصة للأفراد،نظرا لعدم تمكنه من إقامة حياة خاصة لأنه البارع في العلاقات المثلية،إنه واقع الذي قطعت عليه البزولة،والفاشل في خطة النصب والاحتيال والتهديد،أما المؤسسات التي لها تاريخ ومجد،فلا تنتظر منك الدفاع عنها،تطلب منك فقط عدم النصب على الضعفاء باسمها،بالتبجح على الناس البعيدين عن الساحة بأنك تنتمي إليها بانتحال الصفة.
أما بخصوص عاصمة الليمون،فأعلم أنك أول بوق إعلامي حشم وتوسل للدخول عند المسؤول الجديد،وانتظرت لأسابيع ليقبل طلب استقبالك،استجابة للشخص الذي تدخل لك في طلب اللقاء وليس لوجهك الأحمر،واستغليت اللقاء للضرب في الناس وفي مصداقيتهم،ليكون مسك الختام طردك بالفن،وعدم رجوعك إلى هذا الاقليم الغالي الذي هو مسقط رأسي وبه كل عائلتي،بسبب رفض تقزيبتك.
فهذا غيض من فيض ما يمكن قوله عن هذا الكلب،عفوا،البوق الاعلامي،فضحاياه كثر وعديدون بأساليب وطرق شتى، ستكون موضوع مقالات لاحقة بإسهاب وتفصيل لان مثل هذه الجراثيم لا يمكن ان يسمح لها باللعب بمؤسسات لها من التاريخ والمجد الكبير ما لها…؟ من لحيتو بخر ليه،ومطلبتي غير الموجود،والديب ما يعاود (يحكي) إلا فعايلو.
“الا كسرت أقلام تعتدي على حرمات الله ولا ترضى بأحكام دينه الذي ارتضاه للبشرية شرعة ومنهاجا،آلا جفت أقلام لا تحترم العلماء وشلت أصابع تشير إليهم بالسوء ولا تكف عن التطاول عليهم والانتقاص من قدرهم” دعاء وجهه خطيب العيد بمصلى سيدي يحي بوجدة،إلى الباري عزوجل بأن يهلك الظالمين، الفاسقين من أصحاب الأقلام المسمومة والفاسدة التي اتخذت الطعن في أحكام الشرع والتطاول على العلماء بضاعة تتجار بها دون خوف من الله ولا مراعاة لما للعلماء من منزلة عند الله،حيث كان صاحبنا من المتزعمين للحملة الفاشلة السالفة الذكر.