حساين محمد
عجبا لبعض المؤسسات المنتخبة بوجدة أنكاد لي بعيدة كل البعد عن التسيير والتدبير السليم لجسمها،خير دليل انها تبرمج الفائض وتحاول إخراجه بطرق ملتوية لمصالح خاصة و عليها ديون وجب تسديدها لضمان سير عادي للمؤسسة بدون مشاكل وشكاوى و*الطليب والرغيب *.
هذه الاساليب تبرهن على تدني مستوى بعض المنتخبين المسيرين وهرولتهم فقط وراء ما يضمن لهم الامتيازات والمواطن يبقى الضحية،يقول عزوجل{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} (الأنفال: 27).