اعداد:حساين محمد
ينطبق عليه المقال الذي سبق نشره تحت عنوان”سياسيين بوجدة محزمين بلكوانب”،حيث يشتكي اليوم مناضلي حزب بوجدة من التصرفات الصبيانية والانانية لمسؤول عن ادارة مقر حزب.
السالف الذكر يعتمد في طريقة اشتغاله على التجسس والشكيمة الخاوية وتسجيل المكالمات وايصالها للمسؤول الاقليمي وتكريهه في المناضلين، بدل ان يعمل باستراتيجية الحزب الذي يمنحه كل شهر راتبا.
المعني الذي يعلم العديد انه يشتغل مع جهات حزبية اخرى لا يعرف حتى احياء وجدة ولا يعرفه ابناء وجدة،اصبح يطرد بافعاله المناضلين ويغلب مصالحه الشخصية على سمعة الحزب،فهل بمثل هؤلاء ستكون الشعبية ويتحقق الاقبال؟ انه الحلم الذي لم ولن يتحقق ابدا.