يقول عنه من يعرفه بحق أنه يفعل ولا يقول،يواكب ولايساير،ينضبط ولايخضع،ضمير لا يدعى الحكمة،رافض لايدعي الثورة،وطني خام ومواطن أصيل،قانع في زمن التهافت،إنه السياسي والاجتماعي الناجح ادريس بوجوالة،النائب الأول لرئيس مجلس الجهة الشرقية،والأمين الاقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بوجدة،والفاعل الجمعوي المتميز،اسمه معروف بوجدة وأصبح معروف حتى على مستوى الجهة الشرقية،شخصية تحب العمل والرجوع إلى المقعد الخلفي للتقويم.
فادريس بوجوالة آمن بالمغرب وطنا عزيزا وبلد أمينا،وآمن بجلالة الملك محمد السادس ملكا للبلاد وأمبر للمؤمنين،رمز السيادة والوحدة،رائد النمو والتنمية،حامي الملة والدين،آمن وعمل وفاء للوطن،يواسي المكلوم ويساند المستضعف،يحسن إلى المجتاج ويساعد الفقير،ويعانق كل المبادرات الرامية إلى الخير والاحسان،والمؤسسة على التضامن والتآزر،لاينتظر جزاء ولا شكورا.
أخيرا أقول إن ادريس بوجوالة هو شخصية لا تنتهز ولا تتكبر ولا تحسد ولا تتاجر بهموم الناس ولا تخفي مرجعية مكيافيلي في الدماغ، ولا تنظر الى الانسان الذي كرمه الله كبضاعة او تشيئه كما هي الطريقة النسقية في الفلسفة الوضعية.
حساين محمد