اعداد:حساين محمد
فوضى تعرفها عدد من مؤسسات الدولة بوجدة باقتحامها من طرف الجمعيات الحديثة العهد لاغراض سياسية وانتخابوية التي ترفع عنوان الخير والاحسان كلما اقتربت الاستحقاقات.
هذا بالاضافة الى انخراط عدد من رؤساء بعض المصالح للدولة التي يجب ان تكون مستقلة بشكل “مفروش” في الحملات الانتخابية السابقة لاوانها بنية ضمان مناصبهم او الترقية الى الافضل.
هذا الوضع يستدعي تدخل مستعجل للجهات المسؤولة لتوقيف هذه الاساليب الصبيانية والاهتمام اكثر بمصالح المواطنين.