حساين محمد
بعد نوم عميق وكسل قارب 05 سنوات،استيقظ اصحاب الوعود الكاذبة بمدينة وجدة ممن يمثلها في عدة مؤسسات منتخبة،للركوب على المشاريع المهمة التي تعيش على وقعها مدينة وجدة،رغم ان حتى الطفل يعرف من صاحب هذه المبادرة الشجاعة،وان لا مجال لتغليط الراي العام الذي يعرف كل صغيرة وكبيرة.
وجدة اليوم تعيش الحدث الاصلاحي لمشهدها الحضري الذي عاش الويلات امام اعين من يهرولون اليوم امام الكاميرات،ممن همهم هو فقط ضمان صالير المنصب والاستفادة من الامنيازات بطرق ملتوية دون استحياء امام العامة.
وجدة..بعد نوم عميق اصحاب الوعود الكاذبة يركبون على موجة الانجازات
