حساين محمد
لا حديث اليوم في الشارع الوجدي الا عن التجاوزات التي تعيشها عدد من الكارينات بوجدة من استغلال ابشع لا يحترم دفتر التحملات،مما يطرح اكثر من سؤال عن سبب غياب المؤسسات المسؤولة عن زجر الحالة الكارثية لعدد منها.
نفس الامر تعيشه عدد من الاودية التي تعرف استنزاف من طرف مقاولين بلاحسيب او رقيب متجاوزين في ذلك الكميات المحدودة فضلا عن استعمالها في المشاريع دون اللجوء الى المختبر لمعرفة جودتها.