لم يكن متوقعا أن يستسيغ النظام الجزائري حجم الانتصارات الدبلوماسية التي حققها المغرب بقيادة جلالة الملك نصره الله بخصوص وحدتنا الترابية، ولا حتى حجم الإنجازات التي يراكمها المغرب على جميع المستويات، وكان من المتوقع أن يشن إعلامه حرب إشاعات مغرضة على بلادنا، لكن أن يصل الحد إلى المس برموزنا الوطنية وعلى رأسها ملكنا المفدى، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، فهذا ما نستنكره بشدة ولن نقبله بالمرة، لأننا وككل المغاربة، متشبتون بشعارنا الخالد “الله، الوطن، الملك”.
#الله_الوطن_الملك