اعداد:حساين محمد
ينضاف الى الذي يدعي الصحافة لينشر كراسي المقهى في الملك العام،انه شكام “عباس” الذي كان يموله بالمواد الغذائية من دواجن وفواكه ويضيف له قدرا من المال ليس معاونة وانما لضرب جهات معينة.
تم توقيف موقعه لعدم توفره على شروط العمل،لكن عمر الشطاح ينسى هزت الكتف،حيث لجا اليوم لصفحة فايسبوكية يستخدمها كجريدة لنشر الاخبار والدفاع عن حقوق الساكنة وغيرها من عبارات المكر والخداع.
تلقينا عدة شكايات حول نصبه على مواطنين،حيث يتدخل لهم عند الادارات لقضاء ملفاتهم بمقابل مادي،لكن لا يقضي شيئا ولا يرجع ما تسلم من المبالغ المالية،انه النصب والاحتيال باسم مهنة المتاعب.
والشيء بالشيء يذكر،يلجا هذا النصاب للمسؤولين بدعوى انه يسجل اختلالات وتقصير في المهمة ليضغط عليهم،لكن يخيب ظنه عند وجود رجال يغلقون الباب في وجهه،حيث يطلق العنان للسانه ويرفع ويتصب وينشر الاكاذيب،وهنا اتذكر تدوينة نشرها مؤخرا عن غياب المدير الجهوي للفلاحة عن دورة مجاس الجهة.