أحمد تاريفيت،بعد سنين بديار المهجر حل بجهة الشرق للاستثمار وخلق حركية اقتصادية وتجارية حبا في هذه الربوع من بلدنا العزيز،فعلى جانب الطريق المؤدية من بركان إلى السعيدية،خلق تاريفت وحدة لتبريد وتصدير المنتجات الفلاحية وجهز هكتارات بأحدث التقنبات الفلاحية،وخلق المئات من مناصب الشغل.
تارفيت خرج مؤخرا عن صمته بفيديو مباشر على صفحته الخاصة بالفايسبوك،يرد فيه على من يتهم الفلاحين باستغلال أراضي الدولة دون معرفة حقيقة وضعية عملهم اليومية والمعاناة التي تطالهم من جوانب عدة،حيث أكد تاريفيت أنه لا يمكن لأحد لا يشغل حتى فرد أن ييتطاول على الفلاحين بأكاذيب وإطلاق اشعات لا أساس لها من الصحة.
اعداد:حساين محمد