فيديو وصور…والي جهة الشرق يحل بتاوريرت،ويطلع رفقة عامل الاقليم على مشاريع ضخمة بالمدينة

Mohammed5 يناير 2017آخر تحديث :

p1350893
قام والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنكاد،السيد محمد مهيدية،صباح اليوم الخميس 05 يناير 2017،بزيارة لمدينة تاوريرت،استهلها بترأسه رفقة السيد عبدالعزيز بينيان،عامل الاقليم تاوريرت، لجلسة عمل مع رؤساء المصالح الامنيية والداخلية والخارجية والمنتخبين بالاقليم،وتلتها زيارة عدد من المشاريع التنموية الضخمة التي هي في طور الانجاز بالمدينة،ووضع الحجر الأساس لبناء مركب سوسيو رياضي.
اللقاء تميز بكلمة افتتاحية لوالي الجهة،أكد من خلالها على حاجة الإقليم إلى الدعم ليواكب ركب الأقاليم الأخرى عبر ربوع التراب الوطني، داعيًا الجميع إلى العمل بجد لإعطاء الإقليم المكانة التي يستحقها.
وقدانطلقت زيارة والي جهة الشرق،وعامل اقليم تاوريرت،بالوقوف على مشروع بناء محطة طرقية،التي شيدت على مساحة 1731 متر مربع،وبكلفة مالية قدرها:25 ملون درهم، ثم مشروعي بناء دار الثقافة وتهيئة الطريق الدائرية،ومشروع بناء النواة الجامعية بكلفة مالية وصلت 120 مليون درهم.
كما توجه والي الجهة وعامل الاقليم والوفد المرافق لهما،إلى ورش بناء المركب الديني والثقافي والاداري للأوقاف والشؤون الاسلامية،كما اطلعا على مستوى تقدم أشغال بناء ملعب القرب بحي 20 غشت،والأسواق النموذجية.
كما أشرف والي الجهة وعامل الاقليم على وضع الحجر الأساس لبناء مركب سوسيو رياضي بثانوية صلاح الدين الأيوب بالمدينة، وذلك رغبة في الرفع من حيوية الإقليم و كسب تحديات الرهانات السوسيو اقتصادية والاجتماعية الراهنة والمستقبلية.
و تأتي هذه المشاريع التي عرفت مساهمة فعالة لشركة “العمران” في سياق المجهودات الرامية إلى مواكبة التحولات العميقة التي يعرفها المغرب عامة وإقليم تاوريرت خاصة،وتحضى بتتبع ميداني مستمر لعامل الاقليم.
حساين محمد
p1350603

p1350619
15879245_356639538030051_1873855906_n

15909670_356639534696718_1126720450_n
p1350636

p1350639

p1350642

p1350646

p1350656

p1350790

p1350669

p1350713

p1350735

p1350741

p1350745

p1350752

p1350763

p1350769

p1350773

 

p1350801

p1350813

p1350826

p1350852

p1350870

p1350893

p1350906

p1350931

p1350938

p1350940

p1350945

p1350953

p1360016

p1360017

p1360037

p1360039

p1360060

p1360083

p1360091

الاخبار العاجلة

You cannot copy content of this page