حساءن محمد
بعد ان ظلت لسنوات عالة على المنطقة،بادر عدد من ساكنة بني وكيل الى تعبيد الطريق المحادية للسكة الحديدية من مالهم الخاص والتي تتجاوز مسافتها 3 كيلومتر.
المجالس المنتخبة عجزت عن تحقيق هذا المشروع رغم اهميته حيث يشكل محورا طرقيا به استثمارات فلاحية كبرى ويشغل المئات من يد العاملة في الضيعات الفلاحية الكبرى ومصنع لصناعة مواد البلاستيك كما تتوافد عليه شاحنات كبرى في اطار عملية استراد الاغنام والابقار التي يباشرها عدد من الفلاحيين تنزيلا لتوجيهات الحكومية.