حساين محمد
الاستثمار بجهة الشرق من لا شيء الا تنافس وتوافد لشركات عالمية للاستوطان وفتح ابوابها لشباب الجهة،امر ليس بالسهل لجهة شكلت منذ سنوات قنطرة لتحويل السلع فقط ولا تنتج باستثناء المجال الفلاحي.
اليوم بفضل جهود كبيرة جدا واجهت التحديات واستثمرت الثمار التي زرعها جلالة الملك محمد السادس نصره الله حيث بفضله ايده الله تحولت قواحل الى محطات استثمارية كبرى ببنية تحتية ولوجيستيكية جعلت منها قبلة يشتهيها رجال الاعمال المغاربة والاجانب.
وبعد خطة عمل ليست بالسهلة يقودها اول مدير مركز استثمار بالمغرب الوالي معاذ الجامعي والسادة عمال الاقاليم والمهندس الصابري المدير العام للاستثمار،اصبح شرق المملكة قبلة للاستثمارات الأجنبية اخرها شركة هرشمان بالقطب التكنولوجي وجدة والشركة الصينية بالناظور،وهذا الاسبوع حل رجال اعمال من روسيا لبحث فتح مشاريع جديدة.