حساين محمد
لا يختلف اثنان على أن رياضة الركبي تبقى هي الرياضة الوحيدة التي تعرف تألقا مستمرا منذ اكثر من ثلاثين سنة حتى أصبحت هذه الرياضة مرتبطة باسم المولودية الوجدية للركبي وعائلة بوجوالة على الصعيد الوطني والدولي وبهذه المناسبة فما علينا إلا أن نرفع القبعة عاليا لهذه العائلة الكريمة ونقول شكرا جزيلا على هذه التضحيات التي تقدمونها لجهة الشرق رغم كل الاكراهات وقلة الإمكانيات.