حساين محمد
واحد لفهايمي بوجدة لي كان يغسل لمعان فواحد السطح رجع يبتز بالقلم و لي تعلم يكتب عند المتورطين في فضائح أخلاقية،وكان يحلم يوقفني من العمل ديالي بلائحة توقيعات حيث غالط فراسوا وناسي ان الفاعلين عارفين لا تتوفر فيه الشروط هو الاول لانه غير حاصل على الشهادة المعلومة،ولي حصل عليها مؤخرا ولي نعمته واصبح فقيه في القانون ورجع باغي يدرسوا للمسؤولين.
هادا لي يدعو الى الفلاح والدفاع والبكاء من شدة تأثره بضياع مصالح المواطنين اول حاجة خاص يدير عليها روبرتاج زوين هي مشاريع ولي نعمته قبل سنوات لي حول فيها المساحات الخضراء الى بلانات وغير ذلك من الهريف على الاراضي بزوج فرنك..بالإضافة إلى استغلال المناصب للحصول على رخص مشاريع وبيعها بالتحايل على القوانين،نعم لا ولن ولم يقدر على فعل ذلك لانه فاشل كسول وخير دليل مساره الغني بالتكركيب الى اسفل السافلين.
فالحمدالله افتخر بتوجهي الذي لا يتغير ومعروف ولا اجيد التمثيل على المواطن في المباشر وبيعه في الكواليس،والانقلاب 360 درجة،وهذا ما فعله قبل شهرين بمحاولته الصفح لكن مع الاسف وجد الابواب مغلقة ومكروه ليس لصدقه وانما لمكره،والا عندك كتاف الخدمة قلب وبحث وجيب الوثائق والحجج والأدلة القطعية والرأي والرأي الاخر…ولكن مين لقيت ضبوعة معاونينك ومخلوعين فيك الله يسخر.
فمن أخلاق وشيم الجاهل الإجابة قبل أن يسمع، والمعارضة قبل أن يفهم، والحكم بما لا يعلم،واقع نعيشه بوجود اقلام الفرقة والشتات منافقي العصر،بإطلاق فرقعات أولها كذب وأخرها بهتان وظلم،والحياد عن الحق باتجاه الباطل، والتعدي على الحقوق والجور فيها والانحراف عن العدل.