حساين محمد
على ما اظن ان مركز الاستثمار بشرق المملكة المغربية،جد مستعد للتوجه الجديد بتدبير قطاع الاستثمار بعقلانية اكبر وفق التوجيهات الملكية السامية،التي تسهر حكومة عزيز اخنوش على تنزيلها على عجل وبوضوح.
خطة العمل الجديدة ستضاعف بدون شك من مردودية مركز الاستثمار وتقوي تواجده وعلاقته بالمستثمر مواكبة وتتبعا وتشييدا الى مرحلة التشغيل وخلق مناصب الشغل،كما هور الأمر للشركة الأمريكية APTIV وغيرها بوجدة والناظور والدريوش وسلوان وجرادة وقنفوذة.
وكان رئيس الحكومة عزيز أخنوش، قد افاد بوجود صعوبات في إخراج ميثاق الاستثمار، مؤكدا بأن دعم الملك له مكنه من إخراج الميثاق.
بالفعل يشتكي العديد من المستثمرين عرقلة المساطر ولكن 99 في المائة من المشتكين لهم ملفات ناقصة او يريدون التحايل على الدولة في التصاميم دون الحديث عن الذي يبيع ويشتري في الرخص التي تقدم له حيث بمجرد حصوله على الرخصة يبيعها وهنا لا انسى الحاصلين على رخص استثمارية ولم يشيدوا شيئا.