اعداد:حساين محمد
بعض المسؤولين بوجدة رجعوا طغاة فالتصرفات ديالهم والقرارات التي تكون في بعض الاحيان ضد التوجهات العامة للبلاد مثل افطارات اقيمت في رمضان رغم التنببه من الدولة بعدم اقامتها مما يعتبر تجاوزا حادا من طرف هؤلاء المعروفة سيرتهم عند الصغير والكبير بوجدة.
والغريب انهم لا يرغبون في اي تعليق على انشطتهم وكانهم في منازلهم وليس مؤسسسات الدولة لها نظام ولها ميزانيات،ويجب ان تكون تحترم وتنزل الشفافية في تصرفاتها.
الحمد لله لم استولي على اراضي الدولة واتوسط لاصحاب الهمزة وليس لكل واحد من أبنائي فيلا وسيارة فاخرة والكل يعلم اجوركم وماضيكم وحاضركم وووو.
ليس الذنب ذنبي.. أنه ذنب الذي سكب النفاق والغش والخديعة في النهر.. ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل الخداع…إذا لم تستح فاصنع ما شئت.