اعداد:حساين محمد
المهندس معاذ الجامعي اول مدير مركز استثمار تعين فالمغرب ولي كيشغل اليوم والي جهة الشرق كيخدم بالسكات ومعندوش مع الهدرة الخاوية وكلام السوق والانتقادات المدفوعة،بعد 3 سنوات من التعيين ديالوا بدات خطة عمله كتعطي النتائج ديالها والهم الوحيد لي عندوا هو تحريك المؤهلات التي حققها جلالة الملك محمد السادس نصره الله بجهة الشرق بعد الخطاب التاريخي ل 2003، والتي أسهمت في تغيير معالم هذه الجهة الحدودية لي فيها البحر والصحراء والغابات.
بزاف الناس مفهموش طريقة العمل لي كتنظر للبعيد ولمستقبل شباب الجهة لي كيعيش فظلمة بسبب عتبة البطالة،حيث ليس من السهل جمع الشتات وتوقيف الفوضى وتغيير العقليات وركوب سكة الانتاج الملموس لي يخدم الساكنة ويحذف الركود الحاصل والقطع مع صورة جهة معزولة وفقيرة تعاني من قلة الموارد.
الوالي الجامعي كيتعتبر الخبير الاقتصادي لي يقدر يخرج الجهة الى ساحة الاستثمارات الكبرى بعد فتح ميناء الناظور غرب المتوسط وخير دليل الشركة الامريكية لي حطت الرحال مؤخرا بجهة الشرق بعد طول المشاورات كللت برغبة قوية قي جعل جهة الشرق قطبا اقتصاديا تتوافد عليه كبرى المؤسسات العالمية حيث توفرت لها مختلف الحاجيات والتسهيلات بفضل التجاوب الفوري لبيوي رئيس الجهة والصابري المدير العام للاستثمار مايستروا التخطيط والصدر الرحب للمستثمرين.
بالفعل هناك تساؤلات وملاحظات عدة من البعض حول “لماذا الركود ولماذا توقف الاستثمارات ويجب تحريك وووو من اساليب التعبير” هي فقط مسرحيات وخرجات مصلحية لالهاء الراي العام عن المجدي ودليل على التهور ورغبة التواجد في الساحة باي ثمن حيث لو عملوا بالكم الذي يتكلمون او التزموا الصمت فقط لكانت جهة الشرق في المقدمة بالمغرب.