وجدة..الاستاذ المزيف يهرول ليكون في الواجهة

اعداد:حساين محمد
زوج معندهمش علاش يحشمو “القرد و….القردة”،وكما قلنا سلفا وراء كل زنديق مصالح خاصة يلهث خلفها،فيزال الاستاذ المزيف يهرول ليكون في الواجهة باي ثمن وحتى بوجه العمل الخيري املا في ان يصبح من النخبة المزورة ناسيا ما يتحلون به ناس وجدة من بصيرة تعرفهم بسرعة عن الزنديق والفاسد والمنافق.
فاصبحت تعجبه السيارة الفارهة التي كانت حراما فيما سبق والتي صعد اليها بعد اصراره المستميت في الاستمرار فالشكيمة ورفضه “وضع الحجر في سرواله”،لينال الغاية بطرق لا تشرف ابناء العائلات.
فكما قلت سابقا الصدق عوض الكذب خير من شهادة الماستر،والنقاء الأخلاقي والفكري وحب الخير للكل بدل الحسد والبغض أفضل من شهادة الدكتوراه،فما الجدوى من الحصول على الشواهد بطرق من الطرق والعقل متعفن،مع العلم أن أصحاب شواهد عليا عددهم لا يعد ولا يحصى حصلوا عليها عن جدارة واستحقاق وهم الآن في دائرة البطالة وليس لهم عمل قار أو تجدهم يشتغلون في حرف مختلفة ويتميزون بأخلاق حسنة ويعملون ليل نهار لجلب القوت اليومي في صمت.
واضيف لك ان الابجدية اذا كانت هي التي تحسنها انت وما تحمله من كذب وبهتان وتغيير الحقائق فالحمدلله انني لم ولن اتعلمها،وهذه رسالتي للعاملة “الذيبة” التي تلبس ثياب النعجة،فالحمدلله لم اوظف اي احد من اقاربي ولم احصل على شقة الفقراء والمحتاجين،هذا فضلا عن صاحب الوجهين الذي خرج من بيت الشرف والتحق بدائرة الكذب حبا في تثمين الرصيد البنكي بالخداع والمكر.
انتباه : أي تشابه بين شخصيات القصة وأي شخصية على أرض الواقع هو محض صدفة!!?????