اعداد:حساين محمد
بدات حرب المواقع بوجدة مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية،التي من المرتقب ان تعرف تغييرات جذرية على مستوى القوانين المنظمة للانتخابات.
امام هذه التحولات طلب عدد من المنتخبين الصفح والرجوع الى صف الاحزاب التي تقدموا للساكنة باسمها وتوجوا بمناصب انتخابية،في حين رفض البعض الاستمرار فيها وتشبتوا بتوجهاتهم والتحقوا باحزاب اخرى.
مصادر افادت انه رغم تعبير بعض الوجوه عن رغبتهم في الانضباط ومحو خلافات الماضي،لن يتم تزكيتها لخوض غمار الانتخابات المقبلة لما نتج عنهم من تصرفات واعمال ضد المصلحة العامة للساكنة.
وكما هو معلوم فالخطة السياسية باقليم وجدة تزال غامضة والتحركات والتخمينات الحالية ماهي الا حلحلة للارضية،ومن المرتقب ان تعرف مفاجآت.