ليست الأخبار الشخصية للنشر.. لكن بعض محترفي الإرجاف، الذين أدمنوا اختراع الأوهام ونشرها.. جعلوا التوضيح ضروريا بشأن صحة فضيلة العلامة الدكتور مصطفى بن حمزة،رئيس المجلس العلمي المحلي لوجدة،وعضو المجلس العلمي الأعلى.
ما ألم به هو بعض التعب الذي احتاج معه إلى مراجعة طبيبه في مصحة بالرباط ثم عاد إلى وجدة.. غير أن جلالة الملك جزاه الله خيرا ما إن علم بمرضه حتى أعطى تعليماته بنقله للعلاج بالمستشفى العسكري، وهو ما تم إذ نقلته طائرة خاصة أول أمس إلى الرباط
وهو يستكمل فحوصاته هناك، وحالته الصحية مطمئنة ولله الحمد..
هذه المبادرة الكريمة ليست غريبة على تقدير جلالة الملك لفضيلة العلامة ولكافة أبناء الجهة الشرقية من بلادنا ولعلماء المغرب الأجلاء.
هذا الخبر منقول من صفحة القاسبوك الرسمية لرئيس مركز الدراسات والبحوث الانسانية بوجدة،الدكتور سمير بودينار.