بنقدور يستمر في الإصلاح والتغيير,,,والحاقدين في نقد سلبي وتافه

28 مارس 2017آخر تحديث :
بنقدور يستمر في الإصلاح والتغيير,,,والحاقدين في نقد سلبي وتافه

oujdaregion.com
ملامح التغيير ليس بدأت وإنما ظهرت جليا ،ندوات علمية عالمية تناقش أقوى الأحداث و لقاءات أكاديمية رفيعة المستوى تعرف مشاركة كبار الشخصيات العلمية واتفاقيات تعاون وتشارك مع دول متقدمة…جلها أحداث تاريخية طبعت جامعة محمد الأول بوجدة في الأونة الأخيرة،أحداث عكست الصورة والتمثلات السلبية التي تكونت عند العموم حول الجامعة،وهي صورة التقطها أصجاب المصالح الخاصة والغيرغيورين على مصلحة الطالب الجامعي بصفة خاصة،والمستوى العلمي للمواطن بصفة عامة،فبضل استراتيجيتهم البائسة ولا مسؤولة،تخطبت جامعة محمد الأول بوجدة في كارثة لم تجد إلا السيد محمد بنقدور لإنقاذها من الشلل والضيق والافلاس،فمنذ تحمله مسؤولية الاشراف على رئاستها،رفع رفقة فريق قوي علم التغير والاصلاح نحو الأفضل،والكف عن الكلام الفارغ ولغة الخشب التي كانت تميز الكثير من المسؤولين على الجامعة.
فجامعة محمد الأول بوجدة تتعرض حاليا لحملة إساءة ممنهجة من منابر صفراء أصبحت معروفة الولاء. القافله تسير والكلاب تنبح!! هذا المثل العربي هو الرد الوحيد علي الاشخاص الحاقدين ..اللذين يظهرون أنهم يدافعون عن مصلحة المواطن وهم أكبر المفسدين، فهؤلاء الحاقدين بدون شك يعانون من جميع الامراض النفسيه والعصبيه التي اصيبوا بها نتيجه للاحساسهم بالعجز.
فهذه البادرة هي نموذج لثمار خريطة الطريقة المحكمة التي بسطتها رئاسة جامعة محمد الأول بوجدة،لتجاوز التحديات والصعوبات التي عجز عنها الكثير،فيمكن القول اليوم وبشهادة عدد من المهتمين والفاعلين أن جامعة محمد الأول أخذت المكانة المستحقة ولا نقول وصلت الحد الأعلى من التميز وإنما تسيير نحو الأفضل والأحسن.
فمن غير المجدي،أن نسمح أو نقرأ لبعض السفهاء الذي يقدمون نقدا سلبيا وغير بناء،نقدا جاء بعد عدم قضاء حاجاتهم الشخصية.
ولنا عودة في الموضوع
حساين محمد
oujdaregion.com

الاخبار العاجلة