حساين محمد
مع قرب الاستحقاقات المقبلة يريد البعض التغطية على نومهم وكسلهم وتفريطهم في هموم الساكنة بالكذب والبهتان والركوب على الاوراش الاستراتيجية التي سطرها جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده في الخطاب التاريخي بوجدة ل18 مارس 2003،حيث تجني اليوم ثماره جهة الشرق.
ولعل من بين هذه الاوراش قطار وجدة بركان الناظور الذي يسير بخطى ثابتة في التنزيل كاحد المحاور المسطرة قبل 15 سنة والدليل ان الاتفاقية وشرارة بداية الدراسة تشرف السيد المدير العام ربيع لخليع بتوقيعها في 03 يوليوز 2018.
فاظن ان من العيب والعار ان يترك البعض مشاكل يومية يتخبط فيها المواطنين ويغلقون الهواتف لعدم سماعها او يراوغون بانهم سيحلون المشاكل ويتجرؤون ويتسلقون في امور بعيدة كل البعد عنهم في ابهى مظاهر قلة الحياء والغربب في الامر ان الحاج جمال البصرواي احد قدماء السياسيين بالمنطقة راسل ف1993 وزير التجهيز ومدير السكك بخصوص النوضوع ولم يتبجح يوما بذالك.
بركان..حتى لا يركب احد على مشروع القطار وجدة الناظور



