حساين محمد
يستفسر العديد حول عزوف الشباب والمواطنين عن الانخراط في العمل السياسي،بل اكثر من ذلك تنظم لقاءات وندوات تخسر عليها اموال لتحليل الظاهرة،ولكن السبب الرئيسي في ذلك هو في المنظرين الذين يجلسون في الكراسي الامامية ولي حاضرين بسيارات الدولة ومازوط الدولة والفندق على حساب الدولة او يؤديه احد الميسورين،وبلا حشمة ولا حياء عندهم وجه قاسح يتكلموا في الميكرو على التنمية والتاهيل والتشجيع.
وفي هذا الباب،كنذكر واحد المسؤول لي اصبح منبوذا لفشله في تدبير المؤسسة المسؤول عليها لان المسؤولية كبييييرة عليه من مختلف الجوانب،والصغير والكبير عارف كيف حصل عليا،واصبح غالط فراسوا واعتاد على النصب والكذب على العامة مستغلا المسؤولية لقضاء مصالحه الخاصة وغريزته حيث اصبحت المقاهي تتداول فضاءحه الاخلاقية التي لا تعدي ولا تحصى،بل اكثر من ذلك يريد يتحكم في اللقاءات من يحضر او لا يحضر بالطبع عند الدراوش اما في جلسات لي يكونوا فيها لي عايقين بفضاءحوا لا يحرك الراس،ناسيا نفسه انه هو المستفيد الاول والاخير وان حضوره فقط لضمان مكانه والتستر على فضاءحه والا نعرفك رجل في الايام المقبلة حضر بسيارة الدولة.
انهم شر الخلق الذي يظلمون ويراوغون بشتى الطرق وبالخصوص رفيقه في مسار التجبر على المساكين والتلاعب باحلام الشباب،الذي يترك عمله والتزاماته ويذهب لفرنسا بدعوى مهام المؤسسة المنتخبة تاركا مكتبه فارغا رغم توصله باجرته الشهرية،بل اكثر من ذلك يقوم باعمال شيطانية بداية كل سنة كتوقيف système لحرمان الشباب من حقهم وادخال ولاد باك صحبي بالمقابل،انهم الميكروبات الذين قدموا للمجتمع البهتان والشوفات والضحك عاى الذقون وباغيين يشدوا المسؤولية باش يعيشو فابور.
مسؤول منبوذ بلا حشمة كيجي الانشطة الحزبية بسيارة الدولة
