حساين محمد
ابناء وجدة لقدام لي عارفين العروق ديال المدينة وتاريخها،انبهروا فبعض الخرجات البهلوانية والمحاولات الفاشلة لتشويه صورة البرلماني محمد هوار،بحجج وتعليقات بعيدة عن جوهر المصلحة ديال المواطنين بل مجرد شعارات تسويقية بمضمون بعيد عن الصراحة والواقع الحقيقي ،مع كون البعض لهم جانب من الصراحة في بعض الامور ولكن المسؤولية لا يتحملها ماديا ومعنويا البرلماني هوار فقط وانما العديد ممن حصلوا على امتيازات كثيرة ومناصب على حساب هوار ولم يقدموا للساكنة ولا اضافة.
والغريب في هؤلاء انهم يجهلون تاريخ وانجازات عائلة هوار والحاج ادريس الذي طور ورفع من الجانب التضامني والاجتماعي اكثر من تحسين مصالحه الخاصة،وكرس حياته وحياة اولاده لادخال الفرحة والسرور وضمان العيش الكريم لكبار السن والامراض عقليا والراحة لمرضى السرطان ووووو اذ عدد من المؤسسات الاجتماعية لا تتحرك بدون دعمه المادي وهي حقيقة وواقع وليس رياء او مجاملة وانما صراحة لا يعارضها احد،وجهود لا يقدر لحد الساعة مسؤول منتخب بمدينة وجدة من القيام بمثلها،وانا اعرف ما اقول دون الدخول في الحيثيات ونصبح في شرح الواضحات من المفضحات،فاسرة هوار التي نفتخر بها بمدينتنا الالفية لها الفضل على العديد ممن يطلقون العنان لالسنتهم اليوم فاغلب الاسر بوجدة والنواحي لها فرد في المؤسسات الخيرية والاجتماعية التي ينفق عليها هوار من ماله الخاص دون مقابل حيث تعرف شركته عدة مشاكل اقتصادية وهذا خير دليل انه لا يستغل العمل الخيري في اموره الشخصية.
خلاصة القول ما هو الافضل،هل الأسئلة والدفاع عن مصالح المواطنين في الفيديوهات؟ ام العمل في الميدان وتقديم الملموس،لي الشرف الكبير رفع القبعة لاسرة هوار الكبيرة والصغيرة وليس انا الاول بل رفعت له القبعة من كبار رجالات الدولة الذين يفقهون جيدا حجم التضحيات التي يقدمها في سبيل الله وحبا للوطن والعرش العلوي المجيد الضامن لوحدة واستقرار مغربنا الحبيب.
شي كمامر معندهمش لوجه ديال الحشمة يستافدوا ويخلصوا وبمجرد عدم جوابهم في الهاتف لقضاء مصالحهم الخاصة يتحولون الا اعداء مع كامل التقدير للنساء والرجال والفخر الكبير ان يكون في منصب برلماني شخص من هذا الحجم والحمولة.
ها علاش البعض مهاجمين هوار ولد نجم العمل الخيري
