حساين محمد
اظن ان بعض الملهوفين على الاراضي لم يشبعوا ولم يقنعوا من حليب وجدة التي تشكوا ظلمهم فبعد بيع قطع أرضية مخصصة لفضاءات اجتماعية للساكنة بطرق من طرق ها هي اليوم تبحث عن جمالية مشاريعها لتبيعها باثمنة خيالية على حساب حرمة التجهيز والنقل.
فهل ستسمح مؤسسة التجهيز بهذا التطاول وتقف سدا منيعا على الذين آكلوا الاخضر و اليابس ومستمرون في التكرفيس على واجهات المدينة والتضحية بمشهدها العمراني… .