ألوان فنية متنوعة تأثت ليالي رمضان بمدينة السعيدية،التي تقدم لزوارها طيلة هذا الفصل فضاءات للاستراحة والتجول في أجواء عائلية.
إنعاش سياحي تعيش على وقعه جوهرة المغرب الزرقاء،ويرجع ذلك بالآساس إلى جمالية المدينة وجودة الشاطئ،والتجدد الذي شملها من أجل منح لزائريها فرصة الاستماع بالبحر الأبيض المتوسط ، من خلال توفير أنواع للترفيه ( سباحة أو رياضة أو غيرهما من أساسيات الترفيه).
زوار المدينة (أبناء المنطقة،ضيوف من مدن مغربية ،وزوار من خارج المغرب) نوهوا بالإنجازات الحضارية التنموية المتتالية التي تعرفها السعيدية،معبرين عن ارتياحهم التام والعميق للأجواء الجميلة التي تعتري المدينة.
حركية كثيفة تشهدها مختلف مرافق مدينة السعيدية، نظرا لتوفر الظروف الملائمة (شوارع نظيفة،أضواء بكل الأزقة،فضاءات خضراء،دوريات الأمن الوطني والقوات المساعدة)،مما يفيد أنها أصبحت بالفعل وجهة سياحية بامتياز،وإضافة مميزة إلى المنتجعات السياحية الموجودة بالمغرب.
حساين محمد