اعداد:حساين محمد
زوج معندهمش علاش يحشمو “القرد و….القردة”،وكما قلنا سلفا وراء كل زنديق مصالح خاصة يلهث خلفها،فيزال الاستاذ المزيف يهرول ليكون في الواجهة باي ثمن كي يصبح من النخبة ولكن ما الاسف ينهي سباقه بتنشيط لقاءات بدارهم معدودة متسلطا في نفس الوقت على ميدان التنشيط.
فبعد عملية تجميل والتحشام لتمكين احد افراد عائلته…. من منصب جديد لم يفلح به حتى النبغاء الذي ضحوا لسنوات في الميدان،اعطيت له مؤخرا رضاعة جديدة كجزاء لبطولته في المسرحية التي كان يضحك بها على ذقون لكوانب مدعيا الدفاع عن مصالح المؤسسة ووووو وغير ذلك من اساليب المكر والخداع..فالصغير يبقى صغيرا رغم واين ما وصل.
واكرر ما قلته سالفا الخطا الكبير الذي ينغمس فيه الكثير هو ظنهم ان ما يقومون به من أعمال تتجاوز حدود الصواب في مجالات مختلفة لا علم للعامة بها وخصوصا ناس وجدة فهذه هي الطامة الكبرى فالكل معلوم ومعروف لكن هناك ما يمكن قوله وهناك ما يتحفظ عليه استحياء من تواجد البعض داخل الدائرة.
انتباه : أي تشابه بين شخصيات القصة وأي شخصية على أرض الواقع هو محض صدفة!!?????