من وجدة:إعلامي مزيف ملقب ”بشكام عباس” يستمر في احتياله بصفحة فايسبوكية

Mohammed15 نوفمبر 2019آخر تحديث :
من وجدة:إعلامي مزيف ملقب ”بشكام عباس” يستمر في احتياله بصفحة فايسبوكية

إعداد:حساين محمد
رغم غلق موقعه لمخالفته القانون الجديد للصحافة والإعلام،يستمر إعلامي مزيف بوجدة ملقب ”بشكام عباس” قي إحتياله على المؤسسات والمواطنين بدعوة أنه صحفي،وسرق الجمل والمعطيات من هنا وهناك لتكوين كتابات لا ترتقي لمستوى المقال المهني،ونشرها بصفحته الفايسبوكية التي يظن أنها الجريدة الأكثر تألقا بجهة الشرق.
يعيش في حلم مع الأسف،ويهرول كل يوم للمكاتب للابتزاز والاسترزاق،بوجه أحمر،ونقل الإشاعات والقصص الخيالية الغنية بالبهتان والظلم في حق الناس والمؤسسات،والعبث في القول ونشر الكذب بدعوى الدفاع عن حق المواطن وهو المفسد الحقيقي.
ولهذا الإعلامي المزيف،أشقاء في مسار النصب والاحتيال كل ونوعه وطريقته،وهنا أذكر بشريك في أحد المحلات،الذي أصبح يترك محل عمله ويهرول نحو اللقاءات لحضور الوجبات العشائية وطلب ”الزرقة” مقابل نشر تغطيته،وفي حالة عدم وجودها تقبر الصور والفيديوهات التي يلتقطها،ولا يرسلها للجريدة الالكترونية الوطنية التي يمثلها بورقة غير قانونية،وأيضا صاحب الأفكار والسياسات الدولية الذي تم توقيفه لمزاوجته بين وظيفتين ويحب الحضور للولاية للمرور في الشاشات التلفزية،كما لا ننسى المجازين في الفضائح الأخلاقية أصحاب المنتدى دبلوماسي الغير القانوي ممن تعلموا سنة 2019 لبس ”الكوستيم”،فلا أعلم بأي مبدأ تمشون وتفكرون فقط تتسلقون،وتتحدثون عن الحق وغير الحق والقانون والفوضى،فأنتم أول من يمارس الفوضى،وكل صاحب رد على هذه الأسطر فلا حرج عليه لكونه يدخل في خانة:لفيه الفز كيقفز!!!،وجمعة مباركة.

الاخبار العاجلة