من 17000 سنة 2012 إلى 32000 سنة 2017،ارتفاع وتزايد قوي في عدد الوافدين على التعليم العتيق بالمغرب،و يرجع الفضل في هدا النمو الى العناية التي يوليها جلالة الملك محمد السادس نصره الله ، وعزم الدولة على أخذ المبادرة في محاربة التطرف على الصعيدين الفكري والأمني، ووجود علماء أجلاء ساهموا بالملموس في ازدهار التعليم العتيق وانتشار مدارس القرآن.
الأسبوع المنصرم،وبالجماعة الترابية القروية سيدي بوهرية،التابعة لعمالة إقليم بركان،أشرف رئيس المجلس العلمي المحلي لوجدة وعضو المجلس العلمي الأعلى،فضيلة العلامة الدكتور مصطفى بنحمزة،على وضع الحجر الأساس لبناء معهد لتحفيظ القرأن الكريم وتدريس علومه،في بادرة لم يسبق لها مثيل ولها انعكاسات جد ايجابية على المستوى الفكري والعلمي لأبناء المنطقة وأيضا على الجانب الاقتصادي.
اعداد:حساين محمد
أخبار
