وجدة..الوالي خطيب الهبيل عدو التلاعب بصحة المواطنين سد 07 البطوارات فبني ملال

حساين محمد
عيب وعار عمالة مثل وجدة انكاد لي عرفت رعاية ملكية سامية منذ 18 مارس 2003،وزيارات ملكية فاقت 20 ،تعرف تواجد عدد من المنشاة التي تقدم خدمات للمواطنين في ظروف كارثية لا تشرف المنطقة،وهادي رسالة لعدد من المسؤولين في تدبير الشان العام لي عمروا سنوات ” بعين ميكة ” وفالحين غير فدفيش والجزءيات التي لم تشغل نافورة ولم تحرر ملك العام ولم تجود المرافق وووووو…ضيعت فقط عدد من المرافق والمبادرات التي خسرت عليها الملايير .
وخير دليل على ما سلف التاخير الكبير في اغلاق المجزرة الاسبوعية لسيدي موسى لمهاية النقط السوداء التي يطرح حولها السؤال لماذا هذا التاخير الكبير قي اغلاقها رغم الرسالات المتكررة لوزارة الداخلية والمكتب الوطني للسلامة الصحية منذ سنة 2019،وهي السنة التي اغلق فيها الوالي خطيب الهبيل 07 مجازر ببني ملال،بقرار جريء ينزل توجهات الدولة التي يدعو اليها جلالة الملك نصره الله وايده بضمان العيش الكريم للمواطنين.الان بين وجدة وبني ملال ناقص 6 سنوات في الانخراط في الاوراش التنموية الجديدة.
فكفى من وضع العصى في العجلة ومسك الختام مقتطف من الخطاب الملكي السامي: “وإذا أصبح ملك المغرب، غير مقتنع بالطريقة التي تمارس بها السياسة، ولا يثق في عدد من السياسيين، فماذا بقي للشعب؟ لكل هؤلاء أقول :” كفى، واتقوا الله في وطنكم… إما أن تقوموا بمهامكم كاملة ، وإما أن تنسحبوا.